النسخة المحققة من الدعاء لمن صنع لك  معروفا

" جزاك الله خيرا"

صحيح

رواه الترمذي عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما  أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :  من صنع إليه معروف فقال لفاعله : جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء

قال الترمذي هذا حديث حسن غريب جيد

وأورده الألباني في صحيح سنن الترمذي وصححه كذلك في المشكاة

وقال في بلوغ المرام : صحيح

وأورده المنذري في الترغيب والترهيب وصححه الألباني في صحيح الترغيب عن أسامة أيضا : من صنع إليه معروف فقال لفاعله جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء

وفي رواية من أولى معروفا أو أسدى إليه معروف فقال للذي أسداه جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء

وأورده في الفتوحات الربانية  وصححه عن أسامة رضي الله عنه بلفظ : من اصطنع إليه معروف فقال لفاعله : جزاك الله خيرا فقد أبلغ

وحسنه ابن حجر في هداية الرواة

وقد أورده الألباني في صحيح الجامع عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا قال الرجل لأخيه : جزاك الله خيرا ، فقد أبلغ في الثناء

وكذا أورده في  صحيح الجامع عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من صنع إليه معروف ، فقال لفاعله : جزاك الله خيرا ، فقد أبلغ في الثناء

وفي صحيح الترغيب عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من أولي معروفا ، أو أسدي إليه معروف ، فقال للذي أسداه :  جزاك الله خيرا  ؛ فقد أبلغ في الثناء